معطيات جديدة بخصوص توقيف صحفية مغربية بسبتة المحتلة


­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

كشف موقع “كيفاش”، بأن مدير قناة “شوف تيفي”، إدريس شحتان،قد أجرى مع الموقع اتصال هاتفي كشف فيه عن معطيات جديدة بخصو توقيف الصحافية فاطمة الزهراء رجمي، مبعوثة القناة، إلى مدينة سبتة المحتلة، من قبل “كومندو مسلح”.

وكشف شحتان، بأن صحافية القناة تم توقيفها “فقط لأنها استعملت عبارة سبتة المحتلة خلال تغطيتها الصحافية”، مشيرا إلى أنها توجهت إلى سبتة “قصد تغطية وقفة في الجزيرة الخضراء نظمها نشطاء احتجاجا على استقبال إبراهيم غالي من قبل إسبانيا”.

وأوضح مدير قناة “شوف تيفي”: “شدوها ودارو ليها الأصفاد، وتم وضعها رهن تدابير الحراسة النظرية”، مردفا: “اتصلو بيا وقالوا ليا تم اعتقال الصحافية العاملة في القناة، دون إطلاعي على أسباب الاعتقال”.